الصورة الحسية في شعر ناصر کاظمي دراسة في أفاق الخيال الشعر ي

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الدراسات الإنسانية القاهرة جامعة الأزهر

المستخلص

تعتبر الصورة الشعرية وسيلة الشاعر واداته في التجديد والتميز في الشعر کما تعد سببا رئيسا في تذوق اشعاره لدي المتلقي والتأثر لما تثيره في الذهن من آفاق جديدة يقوم الشاعر بإفتعالها لو نجح في اقامة علاقة ورابط منفردة غير متداولة الي التجربة الانسانية وعيا وافاق جديدة . وبسبب ميل الشاعر الي التعبير عن العوالم الشعورية المجردة بطريقة تجعلة يستثمر المدرکات الحسية فإننا نجد في الصور الحسية حضورا واضحا في النصوص الشعية ومن هنا تکمن أهمية البحث إذ تعد دراسة الصورة وسلة للکشف عن شخصية الشاعر وطباعه النفسية وقد قمت بتصنيف الصور الحسية الجزئية في شعر ناصر کاظمي الي صور بصرية وصور سمعية وصور شمية وجاء ترتيبها في البحث وفقا لمدي حضورها في النصوص الشعرية عند. وينقسم البحث الي مقدمة وتمهيد وخمسة مباحث وخاتمة .يتناول التمهيد التعريف بمصطلحات الصور الشعرية وأهميتها ،والمبحث الاول يتحدث عن ناصر کاظمي ،والمبحث الثاني يتناول الصورة الحسية في اشعارة،والمبحث الثاث عن الصورة الحسية البصرية في اشعاره،اما الرابع فيتناول الصورة الحسية والشمية والاخير يتناول الصور الحسية المرکبة في شعر ناصر کاظمي .ويتنهي البحث بخاتمة تشمل النتائج التي توصل اليها البحث 

الكلمات الرئيسية