Islamophobia Post Charlie Hebdo: A Look At The Incident And Its Consequences الإسلاموفوبيا التي تعقب أحداث شارلي قراءة للاعتداء وتداعياته

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

برنامج اللغات التطبيقة-کلية الاداب- جامعة الإسکندرية-مصر.

المستخلص

The incident of Charlie Hebdo is considered a landmark in the recent history of islamophobia in France. This article addresses the incident and its consequences from an equipoise perspective. The article will shed light on the magazine's content and some of the views of the wider groups of Muslims. This article will attempt to highlight the mystery around the incident and document the observation of the social breakdown that occured in the french community right after this incident. The french society has split into three main groups around this incident, an advocate group to the Magazin, an opposition to it, and a group that had no inclination to either side. This article also highlights the role of the media being a shepherd to people and how this has affected the social stability of millions of french muslims. In addition, the article highlights how actions of a minority group could influence the majority and it ends with an argument about the peaceful co-existence of diverse opinions and practices.
يعد حادث الاعتداء على مؤسسة شارلي الفرنسية من أحدث وأهم الأمور التي أعقبها زيادة للخوف من المسلمين في فرنسا. يتناول هذا البحث هذه الحادثة وتداعياتها حيث انه يتم من خلال البحث تسليط الضوء على ما تعرضه الجريدة من محتويات معادية للإسلام وموقف المسلمين السلمي من تلک المنشورات. کما أننا نحاول عرض ما يحيط بالاعتداء من غموض وما عقب تلک الحادثة من تصدع في المجتمع الفرنسي حيث انقسم المجتمع الى ثلاثة فرق: فريق المؤيدين للجريدة وفريق المعارضين لها والفرقة الثالثة من تساوى لديه الأمر ولم يتخذ أى موقف. يعرض المقال أيضا فکرة الصناعة الإعلامية الإسلاموفوبيا فتسهم المعالجة الإعلامية للحدث في زيادة الخوف الغير مبرر من المسلمين الذي يصل عددهم لملايين في فرنسا والذين يتحملون تداعيات ما تفعله قلة قليلة. ونشير في النهاية إلى الأسباب التي تسببت في هذه الظاهرة ومنها العنف والجهل أو عدم المعرفة الحقيقية بالإسلام. وينتهي البحث بأن الغد سيکون أفضل اذا ما حاول الجميع في فهم أن کل منا يحتاج للتعايش السلمي مع الآخرين و على الجميع احترام من يختلف عنه فهذا التباين ما هو إلا نتاج طبيعي لتواجد أشخاص من مختلف الثقافات و الهويات بالمجتمع.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية